** مـيــــشـوو **
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** مـيــــشـوو **

** حـــب الــــحــيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاه **
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 سنن الفطرة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
هشام (الأخ الكبير)
مدير عام الموقع
مدير عام الموقع
هشام (الأخ الكبير)


عدد الرسائل : 20
العمر : 47
تاريخ التسجيل : 22/08/2007

بطاقة الشخصية
لعبة: 32

سنن الفطرة Empty
مُساهمةموضوع: سنن الفطرة   سنن الفطرة Icon_minitimeالأربعاء أغسطس 29, 2007 10:36 pm

سنن الفطرة


1 - الخـــــــــــــــــــــــــــــــــتان :


قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
( اختتن إبراهيم خليل الرحمن بعدما أتت عليه ثمانون سنة , واختتن بالقدوم )
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم


أولاً ختان الذكور :


وهو قطع الجلدة التي تغطي الحشفة عند الرجل



ثانياً ختان الإناث :

يكون بقطع شيء من الجلدة التي كعرف الديك فوق مخرج البول ،
والسنّة أن لا تُقطع كلّها بل جزء منها .


ثالثاً وقته :

وقت وجوبه عند البلوغ
ويكون الوجوب هنا على الولي
ويرى الشافعية استحبابه في اليوم ( السابع بالنسبة للذكر )
وبالنسبة للأنثى تعرض عل الطبيبة المتخصصة
وإن لم توجد فالطبيب المسلم المتخصص الثقة
وذلك لتحديد ما إن كانت تحتاج للختان أم لا
وذلك يتوقف عل طول البظر فإن كان طوله مناسب فلا يجوز الختان لها ويكون ذلك في ( الفترة التي تسبق بلوغها الحيض )
أي من 9 إلى 11 سنة

رابعاً دليل مشروعيته للذكر والأنثى :

هو شريعة ربانية اتفق على مشروعيتها العلماء ,
ودليلهم في هذا , الأحاديث الصحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم التي تثبت مشروعيته منها الآتي :

1 - مارواه البخاري ومسلم , عن أبي هريرة رضي الله عنه
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :
( الْفِطْرَةُ خَمْسٌ أَوْ خَمْسٌ مِنْ الْفِطْرَةِ :
الْخِتَانُ ، وَالاسْتِحْدَادُ ، وَنَتْفُ الإِبْطِ ، وَتَقْلِيمُ الأَظْفَارِ ، وَقَصُّ الشَّارِبِ ) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
والحديث يشمل ختان الذكر والأنثى

2 - وروى مسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( إِذَا جَلَسَ بَيْنَ شُعَبِهَا الأَرْبَعِ وَمَسَّ الْخِتَانُ الْخِتَانَ فَقَدْ وَجَبَ الْغُسْلُ )
فذكر الرسول صلى الله عليه وسلم الختانين ,
أي ختان الزوج وختان الزوجة ,
فدل ذلك على أن المرأة تختتن كما يختتن الرجل

3 - وروى أبو داود عَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ الْأَنْصَارِيَّةِ أَنَّ امْرَأَةً كَانَتْ تَخْتِنُ بِالْمَدِينَةِ
فَقَالَ لَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( لا تُنْهِكِي ، فَإِنَّ ذَلِكَ أَحْظَى لِلْمَرْأَةِ ، وَأَحَبُّ إِلَى الْبَعْلِ )
غير أن هذا الحديث قد اختلف العلماء فيه ، فضعفه بعضهم وصححه آخرون . ( وصححه الألباني في صحيح أبي داود )


خامساً الحكمة من ختان الذكور :

1 - لا يتمكن للرجل الطهارة من البول إلا بالختان

لأن قطرات من البول تتجمع تحت الجلدة فلا يؤمن أن تسيل فتنجس ثيابه وبدنه
ولذلك كان عبدالله ابن عباس رضي الله عنهما يشدد في شأن الختان
قال الإمام أحمد : ( وكان ابن عباس يشدد في أمره )
وروي عنه ( أنه لا حج له ولا صلاة ) يعني إذا لم يختتن

2 - عدم اجتماع الوسخ بالعضو

3 - كذلك تهذيباً لشهوته

4 - لئلا تنقص لذة الجماع


سادساً الحكمة من ختان الأناث :

وأما حكمة الختان بالنسبة للمرأة

1 - تعديل شهوتها حتى تكون وسطاً

2 - إتقاء كثير من الأمراض التي قد تؤثر نفسياً على المرأة وسلباً في الحياة الزوجية
3 - بالإضافة الفوائد الصحية والتي سنتعرض لها لاحقاً ولكن من خلال رأي الأطباء





سابعاً إختلاف العلماء في حكم ختان الأناث :

إختلف العلماء في حكمه على ثلاث أقوال :

القول الأول :
أنه واجب على الذكر والأنثى ,
وهو مذهب ( الشافعية والحنابلة )
واختاره القاضي أبو بكر بن العربي من ( المالكية )
وقال ( النووي ) في ( المجموع ) :
( الختان واجب على الرجال والنساء عندنا )
وبه قال ( كثيرون من السلف )
كذا حكاه القاضي ( الخطَّابيُّ )
وممن أوجبه ( أحمد )
والمذهب الصحيح المشهور الذي نص عليه الشافعي وقطع به :
( أنه واجب على الرجال والنساء )

القول الثاني :
أنَّ الختان سنَّةٌ في حقِّ الذكر والأنثى ،
وهو مذهب ( الحنفية والمالكية ) ورواية عن ( أحمد )
قال ( ابن عابدين ) الحنفي في حاشيته :
وفي كتاب الطهارة من السراج الوهاج :
( اعلم أن الختان سنة عندنا – أي عند الحنفية - للرجال والنساء " )
القول الثالث :
أن الختان واجب على الذكور ومكرمة مستحبة للنساء
وهو قول ثالث ( للإمام أحمد )
وإليه ذهب ( بعض المالكية )
واختاره ( ابن قدامة ) في المغني


ثامناً إنكار بعض الأطباء لختان المرأة , ودعواهم أنه مضر جسدياً ونفسياً !!

فهذا الإنكار منهم غير صحيح ,
ونحن كمسلمين يكفينا ثبوت الشيء عن النبي صلى الله عليه وسلم حتى نمتثله , ونوقن بفائدته وعدم ضرره ,
فإنه لو كان مضراً لم يشرعه الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم

تاسعاً الفوائد الطبية في ختان الإناث :
جاء في مجلة ( لواء الإسلام ) عدد ( 7 , 8 ) بعنوان ( ختان البنات ) على لسان الدكتور ( حامد الغوابي ) مايلي :

1 - تتراكم مفرزات الشفرين الصغيرين عند القلفاء
( والقلفاء هي التي لم تختتن من النساء ) ,
فينتج عن هذه المفرزات رائحة كريهة
وقد يؤدي إلى إلتهاب المهبل أو الإحليل ,
وقد رأيت حالات مرضية كثيرة سببها عدم الأختتان عند المصابات

2 - الختان يقلل الحساسية المفرطة للبظر الذي قد يكون شديد النمو بحيث يبلغ طوله 3 سنتيمترات ,
وهذا مزعج للزوج , وبخاصة عند الجماع

3 - منعه ما يسمى بإنعاظ النساء ,
وهو تضخم البظر بصور مؤذية يكون معها ألام متكررة في نفس الموضع

4 - الختان يمنع ما يسمى بــ ( نوبة البظر )
وهو تهيج عند النساء المصابات بالضنى (مرض نسائي )

5 - الختان يمنع الغلمة الشديدة التي تنتج عن تهيج البظر ويرافقها تخبط بالحركة , وهو صعب المعالجة


ثم يرد الدكتور ( الغوابي ) على من يدعي ( أن ختان البنات يؤدي إلى البرود الجنسي ) بقوله :
إن البرود الجنسي له أسباب كثيرة
وإن هذا الإدعاء ليس مبنياً على إحصائيات صحيحة بين المختتنات وغير المختتنات
إلا أن يكون الختان فرعونياً
وهو الذي ( يُستأصل فيه البظر بكامله )
وهذا بالفعل يؤدي إلى البرود الجنسي
لكنه مخالف للختان الذي أمر به النبي صلى الله عليه وسلم
حين فال : ( لا تنهكي ) أي لا تستأصلي
وهذه وحدها آية تنطق عن نفسها فلم يكن الطب قد أظهر شيئاً عن هذا العضو الحساس ( البظر ) ولا التشريح أبان عن الأعصاب التي فيه



وقد جاء في ( كتاب العادات التي تؤثر على صحة النساء والأطفال )
الذي صدر عن منظمة الصحة العالمية في عام 1979م ما يلي :
إن الخفاض الأصلي للإناث
هو ( استئصال لقلفة البظر وهو شبيه بختان الذكور وهذا النوع لم تذكر له أي أثار ضارة على الصحة )


عاشراً فتاوي لبعض العلماء المعاصرين , الذين تصدوا لهذه الحرب التي تشن على ختان الأنثى بدعوى أنه مضر صحياً :


1 - فتوى الشيخ : جاد الحق :
قال الشيخ / جاد الحق علي جاد الحق شيخ الأزهر السابق :
اتفقت كلمة فقهاء المذاهب على أن الختان للرجال والنساء
من فطرة الإسلام وشعائره , وأنه محمود
ولم ينقل عن أحد من فقهاء المسلمين فيما طالعنا من كتبهم التي بين أيدينا قول يمنع الختان للرجال أو النساء أو عدم جوازه أو إضرره بالأنثى
إذ هو تم على الوجه الذي علمه الرسول صلى الله عليه وسلم لإم حبيبة في الرواية المنقولة أنفاً
ثم قال :
وإذ قد استبان مما تقدم أن ختان البنات موضوع البحث من فطرة الإسلام وطريقته على الوجه الذي بينه رسول الله صلى الله عليه وسلم
فإنه
( لا يصح أن يترك توجيهه وتعليمه إلى قول غيره ولو كان طبيباً لأن الطب علم والعلم متطور تتحرك نظرياته دائماً ) إنتهى باختصار
2 - فتوى الشيخ : عطية صقر :

وفي فتوى للشيخ / عطية صقر الرئيس السابق للجنة الفتوى بالأزهر يقول :
إن الصيحات التي تنادي بحرمة ختان البنات صيحات مخالفة للشريعة لأنه لم يرد نص صريح في القرآن والسنة ولا قول للفقهاء بحرمته فختانهن دائر بين الوجوب والندب
وإذا كانت القاعدة الفقهية تقول : ( حكم الحاكم برفع الخلاف ) أي بين العلماء
فإنه ( أي الحاكم ) في هذه المسألة له أن يحكم بالوجوب أو الندب
ولا يصح أن يحكم بالحرمة
حتى لا يخالف الشريعة التي هي المصدر الرئيسي للتشريع في البلاد التي ينص دستورها على أن الإسلام هو الدين الرسمي للدولة
ومن الجائز أن يشرِّع تحفُّظاتٍ لحسن أداء الواجب والمندوب
بحيث لا تتعارض مع المقررات الدينية
وكلام الأطباء وغيرهم ليس قطعياً
فما زالت الكشوف العلمية مفتَّحةالأبواب تتنفس كل يوم عن جديد يُغير نظرتنا إلى القديم . انتهى بتصرف يسير








3 - فتوى دار الإفتاء المصرية ( 6 / 1986 ) :
تبين مشروعية ختان الأنثى
وأنه من محاسن الفطرة
وله أثر محمود في السير بها إلى الاعتدال
وأما آراء الأطباء عن مضار ختان الأنثى فإنها آراء فردية
لا تستند على أساس علمي متفق عليه
ولم تصبح نظرية علمية مقررة

وهم معترفون بأن نسبة الإصابة بالسرطان في المختتنين من الرجال أقل منها في غير المختتنين

وبعض هؤلاء الأطباء يرمي بصراحة إلى ( أن يُعهد بعملية الختان إلى الأطباء دون النساء الجاهلات ( الدايات ) حتى تكون العملية سليمة مأمونة العواقب الصحية )

على أن النظريات الطبية في الأمراض وطرق علاجها ليست مستقرة ولا ثابتة
بل تتغير مع الزمن واستمرار البحث
فلا يصح الاستناد إليها في استنكار الختان الذي رأى الشارع الحكيم الخبير العليم حكمته وتقويماً للفطرة الإنسانية

وقد علمتنا التجارب أن الحوادث على طول الزمن تُظهر لنا ما قد يخفى علينا من حكمة الشارع فيما شرعه لنا من أحكام وهدانا إليه من سنن
والله يوفقنا جميعاً إلى سبل الرشاد . انتهى

4 - وجاء في فتاوى اللجنة الدائمة ( 5 / 113 )

الختان من سنن الفطرة
وهو للذكور والإناث
إلا أنه واجب في الذكور وسنة ومكرمة في حق النساء



فتوى شيخ الإسلام / ابن تيمة :

سئل شيخ الإسلام / ابن تيمية رحمه الله عن المرأة :
هل تختتن ؟
فأجــــــــــــــــــاب :
الحمـــــد لله ,
نــعم المرأة تختتن ,
وختانها أن تقطع أعلى الجلدة التي كعرف الديك
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم للخافضة وهي (الخاتنة ) :
( أشمي ولا تنهكي فإنه أبهى للوجه , وأحظى للزوج )
يعني : لا تبالغي في القطع ,
وذلك أن المقصود بختان الرجل تطهيره من النجاسة المحتقنة في القُلْفَةِ والمقصود من ختان المرأة تعديل شهوتها
فإنها إذا كانت قلفاء ( يعني غير مختتنة ) كانت مغتلمة شديدة الشهوة0 ولهذا يقال في المشاتمة : ( يا ابن القلفاء )
فإن القلفاء تتطلع إلى الرجال أكثر
ولهذا يوجد من الفواحش في نساء التتر ونساء الإفرنج ما لا يوجد في نساء المسلمين
وإذا حصلت المبالغة في الختان ضعفت الشهوة فلا يكمل مقصود الرجل
فإذا قطع من غير مبالغة حصل المقصود باعتدال
والله أعلم . انتهى


وبعد كل ماسبق من فتاوى العلماء يتبين الآتي :
أن فقهاء الإسلام اتفقوا على مشروعية الختان للرجل والمرأة
بل ذهب كثير منهم أنه واجب عليهما
ولم يقل أحد منهم بعدم مشروعيته أو كراهته أو تحريمه



والسؤال الأن هو :
هل كل النساء تختتن ؟ وما هو مقداره ؟

الجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــواب :
بعض النساء الذي يكون عندهم طول في البظر تحدده الطبيبة المختصة يتم ختن الزائد منه
وإن رأت الطبيبة أن الطول مناسب فإنه لا يجوز أن تتم عملية القطع
ويجب أن نؤكد هنا على قول الطبيبة المتخصصة
بل يجب أن تكون صاحبة خبرة كبيرة في هذا المجال
وإن لم توجد فالطبيب المسلم الثقة المتخصص صاحب الخبرة الكبيرة في هذا المجال
وباتمام عملية الختان بالطريقة الصحيحة
فإن هذا يساعد النساء على :

1 - ضبط أنفسهم في مرحلة المراهقة

2 - وعدم الاحتكاك الزائد أثناء المشي في الطريق مما يساعد عل عدم ضبط النفس
ومن ناحية أخرى :
قد يسبب عدم الختان للمرأة التي تستوجب الختان في :
زيادة طلبها لزوجها مما قد يرهق الزوج وشعوره أنه عاجز عن اشباع زوجته جنسياً
مما قد يسبب له الاكتئاب وعدم الرغبة في الجنس
وهذا له أضراره العظيمة
ومن هنا تظهر الحكمة للشريعة الربانية
فهو سبحانه وتعالى الذي خلق الرجل والمرأة ويعلم ما يصلحهم ويصلح المجتمع من حولهم



أخيراً وبعد كل ماجاء في مبحث الختان
على كل من يدعي أن ختان الأناث ليس من الدين أو أنه منسوخ
أن يأتي بأدلته من مصادرها



2 , 3 – ( الاستحداد ) و ( نتف الإبط ) : وهما سنتان

يجزىء فيهما الحلق والقص والنتف والنورة ,
ويتم ذلك مرة كل اسبوع
ولا يترك أكثر من أربعين يوماً كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم 00



4 , 5 - ( تقليم الأظافر ) و( قص الشارب أو إحفاؤه ) :

ويستحب ذلك مرة كل اسبوع , ,
وقد رخص الرسول لنا ترك هذه الأشياء حتى أربعين يوماً ,
ولا عذر لتركه أكثرمن ذلك 00



6 - إعفاء اللحية وتركها حتى تكثر
فلا تقصر تقصيراَ يكون قريباَ من الحلق ولا تترك حتى تفحش 0



7 - اكرام الشعر إذا وَفَرَ وتُرِكَ بأن يدهن ويُسَرَح



8 - ترك الشيب وإبقاؤه سواء كان في اللحية أم في الرأس ,

والمرأة في ذلك سواء ,,,
وذلك لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم :
( لا تُنْتف الشيب فإنه نور المسلم , ما من مسلم يشيب شيبة في الإسلام إلا كتب الله له بها حسنة , ورفعه بها درجة , وحط عنه بها خطيئة )
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم



9 - تغير الشيب بالحنة والحمرة والصفرة ونحوهما 0



10 - التطيب بالمسك وغيره من الطيب الذي يسر النفس , ويشرح الصدر , وينبه الروح ويبعث في البدن نشاطاً وقوة 0





وللحديث بقية ان شاء الله
هذا الموضوع نقلا من اخونا محمد توفيق عبدالله
مصرى مقيم بالكويت وفقه الله لا تنسوه بالدعاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://meeshoo.rigala.net
 
سنن الفطرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** مـيــــشـوو ** :: المنتدى الأسلامى :: مقالات وأدعية دينية-
انتقل الى: